صباحك مسكٌ، ومساؤك أنسٌ.

قد نستوحش عند قراءة مقالة أو كتاب لا يعرف صاحبه أيكتب سينًا أم صادًا؟! حتى صارت العربية شيئا آخرَ لا يقال عنه لغة، وأصبح القارىء الحاذِقُ مُحَشْرَجَ الصدر ضيِّقَ النفس عند القراءة، لذا كان لِزامًا أن تظهرَ مهنةُ التدقيقِ اللغوي، ليتقبل القارىءُ النصوصَ العربية ويُقْبلَ عليها بنفسٍ صافيةٍ مطمئنةٍ.

✸ محمد الشايب، مصري، مقيم بمدينة المنصورة.
✸ حاصل على شهادة بكالوريوس إعلام، قسم إذاعة وتليفزيون، بجامعة الأزهر الشريف، وأدرس حاليا تمهيدي ماجستير إعلام بجامعة المنصورة.

✸ كاتب روائي متمرس، ومدون في عدة مواقع.
✸ أجيد معالجة النصوص العربية ذات الركاكة والضعف اللغوي، كما أتقن السير بين الكلمات والجمل ببراعة بلاغية وفصاحة عربية أصيلة.
✸ ويمكنني إضفاء لمسات إبداعية على الروايات والمقالات.

✸ قدمت عدة برامج على قناة (أرماح) باليوتيوب، أهمها سلسلة "السيرة النبوية كاملة". وبرنامج "استرداد الفصحى".

✸ كما أتقن التعليق الصوتي، إذْ قدمت مسلسلا إذاعيا بالكويت عن سيرة الحبيب ﷺ كنت فيه البطل بشخصية عم النبي ﷺ حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه.
✸ كما كنت المصحح اللغوي