أطلق اليوم سلسلة جديدة باسم «غير زاويتك»، مستلهماً العنوان من عبارة لعالم النفس «سيغموند فرويد» تقول: «الجمال يولد بأشكال عديدة، فقط غير زاويتك، وستراه في كل مكان»� (المزيد)
اخي الحبيب نبراس دائما تبهرنا في نقاشاتك المفيدة جدا جدا لكل البائعين في كيفية التعامل مع العملاء، موضوع اخر يضاف الي المقالات الإثرائية الخاصة بكم
شكرا لك من القلب واتمني لك التوفيق
للأسف صديقي بلال هذه واحدة من إشكاليات لباقة التواصل لدى عدد كبير من العملاء. أحياناً تقضي وقتاً طويلاً للإجابة عن أسئلة عميل فيتركك ويمضي (وجد عرضاً أفضل، أو لا يريد الشراء من أساسه، ولا يكلف نفسه عناء الاعتذار منك في الحالتين)، وأحياناً تظفر بعميل جديد ودائم بعد تواصل مطول. لهذا السبب، على البائع محاولة تقدير ما إذا كان العميل جاداً أم لا، حتى يتجنب إضاعة وقته في الرد على أسئلة لا يراد من ورائها شراء الخدمة وإنما أهداف أخرى، ويتقبل فكرة أن رده على أسئلة العملاء الجادين لن تتمخض عنه نتائج إيجابية دوماً.
بشكل عام، أنصح بمحاولة تمييز العميل الجاد من غيره، والرد على أسئلة العملاء بشكل ودود لكن بشرح مختصر ومفيد (حتى لا يضيع الوقت سداً)، وإتقان مهارة الطباعة السريعة على الكيبورد دون النظر إلى أزراره، حتى يتمكن البائع من اختصار الوقت والجهد عند الرد... إلخ.
أما الخبرة فهي أساس تقدير الأمور. فبفضل سنوات العمل في مجال تقديم الخدمات المصغرة، أصبحت قادراً على تمييز العميل الجاد من غير الجاد بنسبة تتجاوز (90%)، الأمر الذي مكنني من تجنب إهدار الكثير من الوقت دون جدوى.
اخي الحبيب نبراس دائما تبهرنا في نقاشاتك المفيدة جدا جدا لكل البائعين في كيفية التعامل مع العملاء، موضوع اخر يضاف الي المقالات الإثرائية الخاصة بكم
شكرا لك من القلب واتمني لك التوفيق
نبراس الحديدي
شكراً على كلماتك العطرة صديقي علي، ودام هذا الحضور النير.
خالص مودتي واحترامي.
ما رأيك أخي نبراس حين تجيب عن أسئلة العميل واستفسارته ثم يتركك هكذا دون إجابة هل قبل عرضك أم لا ويبقى يوم أو يومين ومن ثم يقبل عرضا آخر؟
عرباوي بلال
معلومات مهمة، شكرا أخي نبراس
نبراس الحديدي
للأسف صديقي بلال هذه واحدة من إشكاليات لباقة التواصل لدى عدد كبير من العملاء. أحياناً تقضي وقتاً طويلاً للإجابة عن أسئلة عميل فيتركك ويمضي (وجد عرضاً أفضل، أو لا يريد الشراء من أساسه، ولا يكلف نفسه عناء الاعتذار منك في الحالتين)، وأحياناً تظفر بعميل جديد ودائم بعد تواصل مطول. لهذا السبب، على البائع محاولة تقدير ما إذا كان العميل جاداً أم لا، حتى يتجنب إضاعة وقته في الرد على أسئلة لا يراد من ورائها شراء الخدمة وإنما أهداف أخرى، ويتقبل فكرة أن رده على أسئلة العملاء الجادين لن تتمخض عنه نتائج إيجابية دوماً.
بشكل عام، أنصح بمحاولة تمييز العميل الجاد من غيره، والرد على أسئلة العملاء بشكل ودود لكن بشرح مختصر ومفيد (حتى لا يضيع الوقت سداً)، وإتقان مهارة الطباعة السريعة على الكيبورد دون النظر إلى أزراره، حتى يتمكن البائع من اختصار الوقت والجهد عند الرد... إلخ.
أما الخبرة فهي أساس تقدير الأمور. فبفضل سنوات العمل في مجال تقديم الخدمات المصغرة، أصبحت قادراً على تمييز العميل الجاد من غير الجاد بنسبة تتجاوز (90%)، الأمر الذي مكنني من تجنب إهدار الكثير من الوقت دون جدوى.
ممتاز جدا أكيد، خالص تمنياتي لك بالتوفيق، تحياتي.
Adel Negm
مرحبتين، شكرا جزيلا، تحياتي.
نبراس الحديدي
يا مرحباً بك، وبالتوفيق لك.
مزيدا من التألق و النصح اخ نبراس
نبراس الحديدي
بحضوركم الطيب تتألق الكلمات أخ يوسف.
تحياتي.
شكرا على مشاركتك الجميلة
نبراس الحديدي
أهلاً ومرحباً بك عزيزي.
شكرا جزيلا على هذه المشاركة المميزة
نبراس الحديدي
وشكراً لك على المشاركة الطيبة. خالص تحياتي.
شكرا لكم جميعا على الاستفاده للمعلومات
نبراس الحديدي
أهلاً ومرحباً بك يا طيب.
شكرا على هذه المشاركة الرائعة والمفيدة
نبراس الحديدي
على الرحب والسعة. أرجو لك دوام النجاح والتوفيق.
شكرا للوارف نبراس على هذا النثر الاكثر من رائع
مودتي