عيب كبير يقع في نجاح هؤلاء على متابعيهم , أعتبرها جريمة ان يضغط أحد اعجاب او يشترك في قناة تقدم محتوى مسف , ان شخص شاهد الإسفاف لا يجب ان يشارك في اشهاره بالإشتراك والإعجاب
للأسف المشكلة الكبرى أن كثير من ذلك المحتوى ليس فقط اسفاف بل قائم على المحرمات
وأكثر من يغيظوني حقاً هم من يخرجون ينتقدوا المحتوى المسف فيقوموا بعرضه والسخرية منه فهؤلاء هم أكبر صناع الإسفاف في رأيي هم من يروجون له ويجمعونه في مكان واحد
عرض المزيد
المحتوى التافه هو السائد هذه الايام وكل يتنافس ان يزيد تفاهه المحتوى او ان يقلد الاخر وكانه مرض فيروسي وهذا يؤثر سلبا على تربيه الجيل الجديد واقناعهم بتفاهات لا تتفق مع الواقع ومعظم ما يسمى بالمؤثرين يمثلون المواقف ومنها الخطيره التي تسبب خطرا على المتابعين عند تقليدهم وهنا يكمن الدور الاساسي في توعيه الجيل بعدم متابعه هؤلاء البلوجرز او اليوتيوبرز وعدم تشجيعهم والانقياد وراء افكارهم وخاصه بعد ان اصبحوا يضعوا جوائز وهدايا قيمه لتنفيذ شروط مسابقه معينه ضروره تنميه الوعي لدعم المحتوى الهادف والتفاعل معه ونشره على اوسع نطاق عرض المزيد
عندك حق كلامك في الصميم
ممكن لفترة مؤقته ولكن سيختفون بعد ذلك
يختفون
لكن يجب محاربتهم حتى يخافون
yes
نعم اتفق معك من هذي الناحية فالمحتوى التافة اصبح الاكثر توسعاً ولا اعتقد انه سيكون لفترة محددة قليله لانه كل جيل يأتي بمحتوى اتفه من محتوى الجيل السابق نسأل من الله الستر
يجب محاربتها وذالك ب :
- عدم مشاهد و إضافة تعليق لأصحاب هذا النوع من المحتوى
- عدم مشاركة فيديوهاتهم .
- وتبليغ على القناة . لكي لا يستمر هذا النوع في التكاثر .........الخ
اتفق معك في هذا
أتفق، ويجب على القراء الإختيار الصحيح.
كل من يصنع محتوى غير هادف تراه يشتهر بسرعة ثم يندثر أسرع عكس أصحاب المحتوى الهادف
نعم اتفق كل ما هو تافه اصبح اكثر شيوعاً بين الناس ومن يهاجمون هذا المحتوى هم السبب بنشره وشهرته اكثر بكثير من الموافقين عليه
وايضا سبب كثرته هذه الايام بسبب التغيرات الزمانية بطرق حياتنا والفراغ الذي يعيشه المعظم فصانعي المحتوى السخيف هم ليس لديهم اشياء او اعمال تملئ فراغهم فيتجهون لصناعة محتوى يكرثون وقتهم له وعينهم على الشهرة اما من يشهرهم فضول الاشخاص وذلك ايضا بسبب الفراغ
عرض المزيد
أتفق
نعم اتفق معاك هذا امر محزن اصبحت اراى ان المحتوى التافه اكثر انتشارا وشهره وكل ما تاف اصبح تريند اتمني ان يكون هذا مجرد وقت وينتهي
العوام دائما يبحثون عن المحتوى الاسهل على العقل تقبله، ومن ثم يبحثون عن الفضائح والممارسات غير الأخلاقية لأنها مجال يكثر الحديث فيه والتأويلات ومنه استسهل "صناع المحتوى التافه" المجال وعرفوا كيف تؤكل الكتف فانساق الجميع وراء هذه الطريقة وأصبحت الغالبة على وسائل التواصل.
ثم إن المحتوى الجيد يحتاج صبرا كبيرا حتى يأخذ صداه وهؤلاء ذوو نفوس لا تطيق الصبر ويريدون الصعود السريع في عالم الشهرة والأضواء.
زد على هذا الإعلام الذي أصبح شغله الشاغل توفير المساحة لهم واظهارهم كأيقونات نجاح..
كل هذا وأكثر جعل المحتوى التافه هو الأبرز والطاغي على كل الوسائل التي يتصفحها المبحر على الأنترنت.
عرض المزيد
تتفق ام تختلف ؟ صناعة المحتوى أصبحت باباً لكل من لا عمل له و المحتوى التافه هو الأكثر سيطره على مواقع التواصل الاجتماعي هذه الفتره و ان هذه السيطره جعلت الكثير يتجرأ (المزيد)