التعامل مع الأيفون بشكل عام هو تعامل مظاهر لأن هواتف الاندرويد فعلياً تقدم جودة مقابل سعر أفضل بكثير لكن اسم ابل وعلامة التفاحة التي يحاول الناس التباهي بها
اتباع التريند فقط , التعامل مع الأيفون بشكل عام هو تعامل مظاهر لأن هواتف الاندرويد فعلياً تقدم جودة مقابل سعر أفضل بكثير لكن اسم ابل وعلامة التفاحة التي يحاول الناس التباهي بها تقودهم , تماما كمن يشتري ساعة باهظة الثمن وفي النهاية هي تظهر الوقت ولن يميز حتى ثمنها إلا عدد محدود من الناسعرض المزيد
تتهافت الناس على شراء الآيفون على الرغم من وجود هواتف أخرى بمواصفات تقنية متقدمة، وذلك لعدة أسباب نفسية، تقنية، وتجارية، منها:
1. العلامة التجارية وقوة التسويق:
شركة Apple تتمتع بهوية قوية وسمعة عالمية، مما يجعل منتجاتها مرتبطة بالجودة والفخامة.
التسويق المتميز يخلق لدى المستهلكين شعورًا بأن امتلاك الآيفون يعكس مكانة اجتماعية مميزة.
2. النظام البيئي المتكامل (Ecosystem):
الآيفون يعمل بتناغم مع منتجات وخدمات أخرى من Apple مثل Apple Watch، AirPods، وMac.
الربط بين الأجهزة المختلفة يوفر تجربة استخدام سلسة وفريدة، وهو ما قد لا يتوفر في أجهزة أخرى.
3. سهولة الاستخدام والاستقرار:
نظام iOS معروف ببساطته وسهولة استخدامه حتى للمستخدمين غير التقنيين، مما يجذب شريحة واسعة من الجمهور.
التحديثات المنتظمة للأجهزة القديمة تمنح الآيفون عمرًا افتراضيًا أطول من الكثير من الهواتف الأخرى.
4. الاهتمام بالتصميم والتفاصيل:
تصميمات Apple الأنيقة واستخدام مواد عالية الجودة تمنح إحساسًا بالفخامة.
المستخدمون يقدرون التفاصيل البسيطة التي تضفي على الجهاز جاذبية بصرية وشعورًا بالقيمة.
5. الولاء للعلامة (Brand Loyalty):
العديد من المستخدمين الذين جربوا الآيفون يصعب عليهم التحول إلى أنظمة أخرى بسبب اعتيادهم على iOS.
توفر الدعم الفني الممتاز ومراكز الخدمة يعزز ثقة المستهلكين في العلامة التجارية.
6. القوة الرمزية والموضة:
امتلاك الآيفون أصبح رمزًا للموضة والرقي في بعض الثقافات، مما يجعله أحيانًا أكثر من مجرد جهاز.
في النهاية، تفضيل الناس للآيفون لا يعتمد فقط على المواصفات التقنية، بل يمتد إلى ما تقدمه Apple من تجربة استخدام متكاملة، بجانب التأثير النفسي والاجتماعي الذي يعززه المنتج.عرض المزيد
1/ تستطيع بيع الهاتف من الاصدار السابق وشراء أيفون جديد بدون خسارة كثيرة
2/ أغلب من يقومون بشراء الايفون فور اصدارة اشخاص متأثرين بالمجتمع وأجهزة أبل تعبر عن رمز للمكانة وقيمة بالمجتمع ولا يهم صاحبة ما هي الميزات الجديدة ما يهمة هو فقط نظرة الناس لة وقد رسخت الشركة هذا المفهوم
3/ التوافق مع الأجهزة الاخرى لأبل المرتبطة بالايفون وقد تفرض الشركة قيود للاصدار السابق
4/ تهافت الناس على شراء الايفون قد تكون ترويج تستخدمة الشركة للأيفون ومعظم المشترين تستخدمهم الشركة للترويج بشكل مباشر وغير مباشر وأهتمام الشركة بجانب التسويق القوي ما يجعل من كل تحديث صغيرا حدثا كبيرا تخلق بة حمسا كبيرا للناس
5/قد يكون هناك ميزة تستحق التجربة
6/ الولاء لابل تمتلك الشركة عملاء مخلصين ومنحازين لها
الدافع وراء تهافت الناس على النسخة الحديثة من الآيفون، رغم عدم وجود ميزات جديدة كبيرة، يعود إلى عدة عوامل نفسية واجتماعية وتجارية:
1. الولاء للعلامة التجارية: كثير من مستخدمي الآيفون لديهم ولاء قوي لأبل. هذه الشركة تمتلك قاعدة جماهيرية تعتمد على جودة منتجاتها، ومن الطبيعي أن يكون هناك توقع عالٍ لأي إصدار جديد، حتى لو لم يكن الاختلاف كبيراً عن النسخة السابقة.
2. الاستثمار الاجتماعي والمكانة: اقتناء أحدث جهاز آيفون غالبًا ما يرتبط بالمكانة الاجتماعية. المستخدمون يرغبون في مواكبة أحدث التقنيات لاعتبار ذلك رمزًا للرفاهية أو المكانة العالية.
3. التحديثات الدورية: العديد من مستخدمي أبل يمتلكون عقودًا أو اشتراكات مع شركات الاتصالات تتيح لهم تحديث هواتفهم بشكل دوري، لذلك يشعرون بأنه من الطبيعي الحصول على النسخة الأحدث.
4. الاستثمار في المستقبل: حتى وإن كانت التغييرات طفيفة، يرغب الكثيرون في الحصول على أحدث تكنولوجيا لضمان أن أجهزتهم ستكون مدعومة من الشركة لمدة أطول فيما يتعلق بالتحديثات الأمنية والتقنية.
5. التسويق والإعلان: أبل تعتمد على استراتيجية تسويقية قوية تُركز على الإبداع والابتكار حتى في التغييرات الطفيفة. الحملة الإعلانية الكبيرة تُثير الفضول والرغبة في الشراء.
6. الخوف من فوات الفرصة (FOMO): يعاني الكثيرون من القلق حيال تفويت فرصة امتلاك أحدث التقنيات. هذا الدافع النفسي يجعلهم يسارعون إلى الشراء كي لا يشعروا أنهم خارج دائرة التجديد.
هذه العوامل تجعل الناس يندفعون لاقتناء النسخة الجديدة، حتى وإن كانت التغييرات بسيطة.عرض المزيد
تهافت الناس على النسخ الحديثة من الآيفون رغم عدم وجود ميزات كبيرة وجديدة يمكن أن يُعزى لعدة عوامل، منها:
1. الولاء للعلامة التجارية: كثير من مستخدمي الآيفون يشعرون بولاء قوي تجاه علامة آبل التجارية بسبب سمعتها في الجودة العالية والتصميم الأنيق، مما يدفعهم دائماً لتحديث أجهزتهم بشكل دوري.
2. التطورات التكنولوجية التدريجية: على الرغم من أن التحسينات قد تكون طفيفة في بعض الأحيان، إلا أن آبل تعمل على تحسين الأداء، الكاميرات، عمر البطارية، والأمان، ما يجعل النسخ الأحدث أكثر جاذبية، خاصة للمستخدمين الذين يعتمدون على الجهاز لأغراض متعددة.
3. القيمة الاجتماعية: الآيفون يعد رمزاً اجتماعياً يربطه الكثيرون بالمكانة الاجتماعية أو الفخامة. الحصول على أحدث إصدار يمكن أن يكون وسيلة للبقاء مواكباً للموضة أو لإبراز النجاح المالي.
4. نظام الإيكو سيستم (EcoSystem): التكامل السلس بين منتجات آبل مثل الآيفون، الآيباد، ماك، وآبل ووتش يجعل المستخدمين يفضلون البقاء داخل هذا النظام المتكامل لضمان تجربة مريحة وسهلة الاستخدام.
5. التسويق القوي: آبل تستثمر بشكل كبير في حملات تسويقية مبتكرة تؤكد على جودة المنتج وتجعله يبدو أكثر جاذبية، حتى وإن لم تكن هناك تغييرات كبيرة من الناحية التقنية.
6. الرغبة في التجديد: البعض قد يسعى دائماً لامتلاك أحدث الأجهزة لمجرد الشعور بالتجديد أو الاستفادة من البرامج والخدمات التي قد تكون حصرية للإصدارات الجديدة.
هذه العوامل تساهم في استمرار الطلب الكبير على الآيفون الجديد كلما أطلقت آبل إصداراً جديداً.عرض المزيد
السبب الأساسي التباهي
الدافع هو جنون الناس بالمظاهر واقتناعهم انها تحدد جوهر الإنسان الداخلي
التعامل مع الأيفون بشكل عام هو تعامل مظاهر لأن هواتف الاندرويد فعلياً تقدم جودة مقابل سعر أفضل بكثير لكن اسم ابل وعلامة التفاحة التي يحاول الناس التباهي بها
اتباع التريند فقط , التعامل مع الأيفون بشكل عام هو تعامل مظاهر لأن هواتف الاندرويد فعلياً تقدم جودة مقابل سعر أفضل بكثير لكن اسم ابل وعلامة التفاحة التي يحاول الناس التباهي بها تقودهم , تماما كمن يشتري ساعة باهظة الثمن وفي النهاية هي تظهر الوقت ولن يميز حتى ثمنها إلا عدد محدود من الناس عرض المزيد
تتهافت الناس على شراء الآيفون على الرغم من وجود هواتف أخرى بمواصفات تقنية متقدمة، وذلك لعدة أسباب نفسية، تقنية، وتجارية، منها:
1. العلامة التجارية وقوة التسويق:
شركة Apple تتمتع بهوية قوية وسمعة عالمية، مما يجعل منتجاتها مرتبطة بالجودة والفخامة.
التسويق المتميز يخلق لدى المستهلكين شعورًا بأن امتلاك الآيفون يعكس مكانة اجتماعية مميزة.
2. النظام البيئي المتكامل (Ecosystem):
الآيفون يعمل بتناغم مع منتجات وخدمات أخرى من Apple مثل Apple Watch، AirPods، وMac.
الربط بين الأجهزة المختلفة يوفر تجربة استخدام سلسة وفريدة، وهو ما قد لا يتوفر في أجهزة أخرى.
3. سهولة الاستخدام والاستقرار:
نظام iOS معروف ببساطته وسهولة استخدامه حتى للمستخدمين غير التقنيين، مما يجذب شريحة واسعة من الجمهور.
التحديثات المنتظمة للأجهزة القديمة تمنح الآيفون عمرًا افتراضيًا أطول من الكثير من الهواتف الأخرى.
4. الاهتمام بالتصميم والتفاصيل:
تصميمات Apple الأنيقة واستخدام مواد عالية الجودة تمنح إحساسًا بالفخامة.
المستخدمون يقدرون التفاصيل البسيطة التي تضفي على الجهاز جاذبية بصرية وشعورًا بالقيمة.
5. الولاء للعلامة (Brand Loyalty):
العديد من المستخدمين الذين جربوا الآيفون يصعب عليهم التحول إلى أنظمة أخرى بسبب اعتيادهم على iOS.
توفر الدعم الفني الممتاز ومراكز الخدمة يعزز ثقة المستهلكين في العلامة التجارية.
6. القوة الرمزية والموضة:
امتلاك الآيفون أصبح رمزًا للموضة والرقي في بعض الثقافات، مما يجعله أحيانًا أكثر من مجرد جهاز.
في النهاية، تفضيل الناس للآيفون لا يعتمد فقط على المواصفات التقنية، بل يمتد إلى ما تقدمه Apple من تجربة استخدام متكاملة، بجانب التأثير النفسي والاجتماعي الذي يعززه المنتج. عرض المزيد
عامل نفسى
سأجيبك بما لاحضتة وبشكل مرتب
1/ تستطيع بيع الهاتف من الاصدار السابق وشراء أيفون جديد بدون خسارة كثيرة
2/ أغلب من يقومون بشراء الايفون فور اصدارة اشخاص متأثرين بالمجتمع وأجهزة أبل تعبر عن رمز للمكانة وقيمة بالمجتمع ولا يهم صاحبة ما هي الميزات الجديدة ما يهمة هو فقط نظرة الناس لة وقد رسخت الشركة هذا المفهوم
3/ التوافق مع الأجهزة الاخرى لأبل المرتبطة بالايفون وقد تفرض الشركة قيود للاصدار السابق
4/ تهافت الناس على شراء الايفون قد تكون ترويج تستخدمة الشركة للأيفون ومعظم المشترين تستخدمهم الشركة للترويج بشكل مباشر وغير مباشر وأهتمام الشركة بجانب التسويق القوي ما يجعل من كل تحديث صغيرا حدثا كبيرا تخلق بة حمسا كبيرا للناس
5/قد يكون هناك ميزة تستحق التجربة
6/ الولاء لابل تمتلك الشركة عملاء مخلصين ومنحازين لها
هذا ما خطر على بالي ✓ عرض المزيد
هو عامل نفسى لا اكتر و لكى يتفاخر امام الناس لا غير
إدمان الايفون بالتأكيد.
الدافع وراء تهافت الناس على النسخة الحديثة من الآيفون، رغم عدم وجود ميزات جديدة كبيرة، يعود إلى عدة عوامل نفسية واجتماعية وتجارية:
1. الولاء للعلامة التجارية: كثير من مستخدمي الآيفون لديهم ولاء قوي لأبل. هذه الشركة تمتلك قاعدة جماهيرية تعتمد على جودة منتجاتها، ومن الطبيعي أن يكون هناك توقع عالٍ لأي إصدار جديد، حتى لو لم يكن الاختلاف كبيراً عن النسخة السابقة.
2. الاستثمار الاجتماعي والمكانة: اقتناء أحدث جهاز آيفون غالبًا ما يرتبط بالمكانة الاجتماعية. المستخدمون يرغبون في مواكبة أحدث التقنيات لاعتبار ذلك رمزًا للرفاهية أو المكانة العالية.
3. التحديثات الدورية: العديد من مستخدمي أبل يمتلكون عقودًا أو اشتراكات مع شركات الاتصالات تتيح لهم تحديث هواتفهم بشكل دوري، لذلك يشعرون بأنه من الطبيعي الحصول على النسخة الأحدث.
4. الاستثمار في المستقبل: حتى وإن كانت التغييرات طفيفة، يرغب الكثيرون في الحصول على أحدث تكنولوجيا لضمان أن أجهزتهم ستكون مدعومة من الشركة لمدة أطول فيما يتعلق بالتحديثات الأمنية والتقنية.
5. التسويق والإعلان: أبل تعتمد على استراتيجية تسويقية قوية تُركز على الإبداع والابتكار حتى في التغييرات الطفيفة. الحملة الإعلانية الكبيرة تُثير الفضول والرغبة في الشراء.
6. الخوف من فوات الفرصة (FOMO): يعاني الكثيرون من القلق حيال تفويت فرصة امتلاك أحدث التقنيات. هذا الدافع النفسي يجعلهم يسارعون إلى الشراء كي لا يشعروا أنهم خارج دائرة التجديد.
هذه العوامل تجعل الناس يندفعون لاقتناء النسخة الجديدة، حتى وإن كانت التغييرات بسيطة. عرض المزيد
بأختصار...
للشعور بالفخامة أو التفاخر به أمام الناس لغرض لفت أنظارهم
تهافت الناس على النسخ الحديثة من الآيفون رغم عدم وجود ميزات كبيرة وجديدة يمكن أن يُعزى لعدة عوامل، منها:
1. الولاء للعلامة التجارية: كثير من مستخدمي الآيفون يشعرون بولاء قوي تجاه علامة آبل التجارية بسبب سمعتها في الجودة العالية والتصميم الأنيق، مما يدفعهم دائماً لتحديث أجهزتهم بشكل دوري.
2. التطورات التكنولوجية التدريجية: على الرغم من أن التحسينات قد تكون طفيفة في بعض الأحيان، إلا أن آبل تعمل على تحسين الأداء، الكاميرات، عمر البطارية، والأمان، ما يجعل النسخ الأحدث أكثر جاذبية، خاصة للمستخدمين الذين يعتمدون على الجهاز لأغراض متعددة.
3. القيمة الاجتماعية: الآيفون يعد رمزاً اجتماعياً يربطه الكثيرون بالمكانة الاجتماعية أو الفخامة. الحصول على أحدث إصدار يمكن أن يكون وسيلة للبقاء مواكباً للموضة أو لإبراز النجاح المالي.
4. نظام الإيكو سيستم (EcoSystem): التكامل السلس بين منتجات آبل مثل الآيفون، الآيباد، ماك، وآبل ووتش يجعل المستخدمين يفضلون البقاء داخل هذا النظام المتكامل لضمان تجربة مريحة وسهلة الاستخدام.
5. التسويق القوي: آبل تستثمر بشكل كبير في حملات تسويقية مبتكرة تؤكد على جودة المنتج وتجعله يبدو أكثر جاذبية، حتى وإن لم تكن هناك تغييرات كبيرة من الناحية التقنية.
6. الرغبة في التجديد: البعض قد يسعى دائماً لامتلاك أحدث الأجهزة لمجرد الشعور بالتجديد أو الاستفادة من البرامج والخدمات التي قد تكون حصرية للإصدارات الجديدة.
هذه العوامل تساهم في استمرار الطلب الكبير على الآيفون الجديد كلما أطلقت آبل إصداراً جديداً. عرض المزيد