Rami Abdo ·
منذ 6 أيام

برأيك ما التحديات التي تواجه مطور التطبيقات المبتدئ؟
17 1 27
Adel Negm
مسوق إلكتروني محترف منذ يومين

قلة خبرته

0 0 0
عبدالرحمان الدازي
مهندس برمجيات منذ 3 أيام

الإتقان في البرمجة ليكون التطبيق أكثر سلاسة في يد المستخدم.

0 0 0
Nasr Alshawafi
مونتير فيديوهات, معلق صوتي منذ 3 أيام

عدم حصوله على عملاء للعمل معهم

0 0 0
Ebrahim Ali
مصمم جرافيك منذ 4 أيام

اولا الصبر وبعد ذلك التعود علي ذلك ونقص الخبرة وقلة المهارات وعدم تطويرها وعدم ادارة الوقت

0 0 0
Taher A Saqer
كاتب محتوى ومسوق وصانع محتوى وغيرها منذ 4 أيام

الجودة والقدرة على التكيف والصبر

0 0 0
Abdellah Zarwali
تصميم, فيديو و صوتيات منذ 4 أيام

كتابة إسم مناسب ووصف لتطبيقاتهم وكدا الطريقة التي يعرضونها

0 0 0
Mohamed Thary
مسوق الكتروني منذ 4 أيام

نقص الخبرة

0 0 0
حسن سالم بن مزروع
تصميم, فيديو و صوتيات منذ 4 أيام

حسب رأيي فان هناك العديد من التحديات التي يواجهها مطورو التطبيقات المبتدئين في كثير من الأحيان. تشمل هذه التحديات:

1- نقص الخبرة: غالبًا ما يكون لمطوري التطبيقات المبتدئين خبرة محدودة في تطوير تطبيقات العالم الحقيقي. قد يكون لديهم معرفة بمفاهيم وأدوات البرمجة ولكنهم يفتقرون إلى الخبرة العملية في التعامل مع المشاريع المعقدة والعمل مع الفرق والتعامل مع المشكلات غير المتوقعة.

2- منحنى التعلم: مجال تطوير التطبيقات واسع ومتطور باستمرار. قد يجد المطورون المبتدئون صعوبة في مواكبة أحدث التقنيات وأطر العمل وأفضل الممارسات.

3- مجموعة المهارات المحدودة: قد يكون لدى المطورين الصغار نطاق محدود من المهارات وقد لا يكونون بارعين في جميع التقنيات المطلوبة لتطوير التطبيقات. قد يحتاجون إلى التوجيه والتدريب لتعزيز مهاراتهم التقنية وتوسيع قاعدة معارفهم.

4- إدارة الوقت: غالبًا ما يعاني المطورون الصغار في إدارة الوقت عند العمل في مشاريع ذات مواعيد نهائية صارمة. يمكن أن يكون تحقيق التوازن بين المهام المتعددة وتحديد أولويات العمل وتقدير الوقت المطلوب للأنشطة المختلفة تحديًا للمطورين الجدد.

5- التواصل والتعاون: التواصل والتعاون الفعالان أمران حاسمان في تطوير التطبيق ، خاصة عند العمل كجزء من فريق. قد يواجه المطورون المبتدئون تحديات في نقل أفكارهم بشكل فعال ، وفهم المتطلبات ، والتعاون مع أعضاء الفريق الآخرين.

6- مهارات حل المشكلات: غالبًا ما يتضمن تطوير التطبيقات حل المشكلات المعقدة وتصحيح الأخطاء. قد يفتقر المطورون المبتدئون إلى مهارات حل المشكلات والخبرة اللازمة لمواجهة هذه التحديات بكفاءة.

7- ضمان الجودة: يعد ضمان جودة التطبيقات المطورة أمرًا حيويًا. قد يواجه المطورون المبتدئون صعوبة في منهجيات الاختبار وكتابة حالات اختبار فعالة وتحديد الأخطاء وإصلاحها. إنهم بحاجة إلى تعلم تقنيات الاختبار واعتماد عقلية تركز على الجودة.

8- القدرة على التكيف: يتغير مشهد تطوير التطبيقات باستمرار ، مع ظهور أدوات وأطر ومنهجيات جديدة بشكل متكرر. يجب أن يكون المطورون الصغار قابلين للتكيف ومنفتحين على تعلم التقنيات الجديدة والتكيف مع التغييرات في متطلبات المشروع.

9- موازنة الإبداع والقيود: غالبًا ما يتضمن تطوير التطبيقات إيجاد حلول إبداعية أثناء العمل ضمن قيود الوقت والميزانية والقيود الفنية. قد يكافح المطورون الصغار لتحقيق التوازن بين أفكارهم المبتكرة والقيود العملية.

10- النمو المهني: غالبًا ما يواجه المطورون المبتدئون تحديات في رسم مسار حياتهم المهنية وتحديد أهدافهم المهنية. إنهم بحاجة إلى التوجيه والإرشاد لتنمية مهاراتهم ، وبناء محفظة قوية ، والتقدم في حياتهم المهنية.

هذه التحديات شائعة بين مطوري التطبيقات المبتدئين ، ولكن مع التفاني والتعلم المستمر والمثابرة ، يمكنهم التغلب عليها ويصبحوا محترفين ذوي خبرة وناجحة في مجال تطوير التطبيقات.

0 0 0
Sarah Modhfar
برمجة, تطوير المواقع و التطبيقات منذ 4 أيام

حسب رأيي فان هناك العديد من التحديات التي يواجهها مطورو التطبيقات المبتدئين في كثير من الأحيان. تشمل هذه التحديات:

1- نقص الخبرة: غالبًا ما يكون لمطوري التطبيقات المبتدئين خبرة محدودة في تطوير تطبيقات العالم الحقيقي. قد يكون لديهم معرفة بمفاهيم وأدوات البرمجة ولكنهم يفتقرون إلى الخبرة العملية في التعامل مع المشاريع المعقدة والعمل مع الفرق والتعامل مع المشكلات غير المتوقعة.

2- منحنى التعلم: مجال تطوير التطبيقات واسع ومتطور باستمرار. قد يجد المطورون المبتدئون صعوبة في مواكبة أحدث التقنيات وأطر العمل وأفضل الممارسات.

3- مجموعة المهارات المحدودة: قد يكون لدى المطورين الصغار نطاق محدود من المهارات وقد لا يكونون بارعين في جميع التقنيات المطلوبة لتطوير التطبيقات. قد يحتاجون إلى التوجيه والتدريب لتعزيز مهاراتهم التقنية وتوسيع قاعدة معارفهم.

4- إدارة الوقت: غالبًا ما يعاني المطورون الصغار في إدارة الوقت عند العمل في مشاريع ذات مواعيد نهائية صارمة. يمكن أن يكون تحقيق التوازن بين المهام المتعددة وتحديد أولويات العمل وتقدير الوقت المطلوب للأنشطة المختلفة تحديًا للمطورين الجدد.

5- التواصل والتعاون: التواصل والتعاون الفعالان أمران حاسمان في تطوير التطبيق ، خاصة عند العمل كجزء من فريق. قد يواجه المطورون المبتدئون تحديات في نقل أفكارهم بشكل فعال ، وفهم المتطلبات ، والتعاون مع أعضاء الفريق الآخرين.

6- مهارات حل المشكلات: غالبًا ما يتضمن تطوير التطبيقات حل المشكلات المعقدة وتصحيح الأخطاء. قد يفتقر المطورون المبتدئون إلى مهارات حل المشكلات والخبرة اللازمة لمواجهة هذه التحديات بكفاءة.

7- ضمان الجودة: يعد ضمان جودة التطبيقات المطورة أمرًا حيويًا. قد يواجه المطورون المبتدئون صعوبة في منهجيات الاختبار وكتابة حالات اختبار فعالة وتحديد الأخطاء وإصلاحها. إنهم بحاجة إلى تعلم تقنيات الاختبار واعتماد عقلية تركز على الجودة.

8- القدرة على التكيف: يتغير مشهد تطوير التطبيقات باستمرار ، مع ظهور أدوات وأطر ومنهجيات جديدة بشكل متكرر. يجب أن يكون المطورون الصغار قابلين للتكيف ومنفتحين على تعلم التقنيات الجديدة والتكيف مع التغييرات في متطلبات المشروع.

9- موازنة الإبداع والقيود: غالبًا ما يتضمن تطوير التطبيقات إيجاد حلول إبداعية أثناء العمل ضمن قيود الوقت والميزانية والقيود الفنية. قد يكافح المطورون الصغار لتحقيق التوازن بين أفكارهم المبتكرة والقيود العملية.

10- النمو المهني: غالبًا ما يواجه المطورون المبتدئون تحديات في رسم مسار حياتهم المهنية وتحديد أهدافهم المهنية. إنهم بحاجة إلى التوجيه والإرشاد لتنمية مهاراتهم ، وبناء محفظة قوية ، والتقدم في حياتهم المهنية.

هذه التحديات شائعة بين مطوري التطبيقات المبتدئين ، ولكن مع التفاني والتعلم المستمر والمثابرة ، يمكنهم التغلب عليها ويصبحوا محترفين ذوي خبرة وناجحة في مجال تطوير التطبيقات.

0 0 0
Ahmed Tarek
أمور اخرى منذ 5 أيام

عدم وجود متطلبات سهله لهو

0 0 0
ابراهيم البريم
مهندس برمجيات منذ 5 أيام

تتطور التكنولوجيا باستمرار لتلبية متطلبات العملاء. لذلك لا يعد تصميم و تطوير التطبيقات ذات استخدام سهل وكفاءة عالية أمرأ بسيطاً. لهذا السبب توصلنا في هذه المقالة لتغطية جميع التحديات في تصميم وتطوير تطبيقات الويب. سنساعدك على عمل الترتيبات مسبقًا خلال كل مرحلة من مراحل تطوير التطبيق.

تعتبر تطبيقات الويب واحدة من أهم التقنيات التي يستخدمها الناس كل يوم، حيث يستخدمونها في الوقت الحاضر لأنشطة مختلفة مثل التسوق عبر الإنترنت، والخدمات المصرفية، والألعاب، والتواصل الاجتماعي والمزيد من الاستخدامات الأخرى والمتنوعة. ومع استمرار ارتفاع عدد مستخدمي تطبيقات الويب، يزداد الطلب على التقنيات الجديدة أيضًا. لقد حثت الزيادة والتغييرات المستمرة لطلبات الشركات والعملاء على اختيار تطوير مواقع الويب وإطلاق تطبيقات جديدة في مختلف الصناعات بما يتوافق مع أعمالهم وأهدافهم. فأصبح هناك كم هائل من التطبيقات سواء المجانية أو الملزمة برسوم شراء، وجميعهم متاحين للعملاء والمستخدمين بسهولة ومرونة مع العديد من الخيارات. وبالتالي يؤدي ذلك إلى سرعة وسهولة العثور على تطبيقات الويب التي تناسب احتياجاتهم وأعمالهم.

التطبيق هو مجموعة من الأكواد البرمجية يستخدم متصفحات الويب والتكنولوجيا لأداء مهامه عبر الإنترنت. تستخدم التطبيقات مجموعة من محتويات جانب الخادم (PHP وASP) ومحتويات جانب العميل (JavaScript وHTML). تُستخدم محتويات جانب الخادم للتعامل مع تخزين البيانات واستعادتها، بينما تُستخدم محتويات جانب العميل (JavaScript وHTML) لتقديم البيانات للمستخدمين.

0 0 0
رقيه قيس شواي حلو الربيعاوي
كتابة, صناعة محتوي, ترجمة و لغات منذ 5 أيام

لوجود كثره الشركات المزيفه فهو لا يثق ب التطبيقات واذا لم تكن مصداقيه الموقع موثوقة سيفقد الثقه في نفسه وهذا اصعب التحديات
اما الجانب الاخر فهو الخوف من خساره امواله ع تطبيقات وهميه

0 0 0
زكريا محمد
IT منذ 5 أيام

يواجه مطور التطبيقات المبتدئ العديد من التحديات، ومن أهمها:

1- تعلم البرمجة: يجب على المطور المبتدئ أن يتقن لغة البرمجة والأدوات التي يستخدمها لتطوير التطبيقات.

2- التصميم: يجب على المطور أيضاً أن يكون لديه مهارات التصميم لتصميم واجهة المستخدم وضمان سهولة استخدام التطبيق.

3- اختيار التقنيات المناسبة: يجب على المطور المبتدئ أن يختار التقنيات المناسبة لتطبيقه، بما في ذلك تقنيات التخزين والتعامل مع البيانات وغيرها.

4- اختبار التطبيق: يجب على المطور المبتدئأن يتأكد من جودة التطبيق وعدم وجود أخطاء من خلال إجراء اختبارات مختلفة.

5- تحديث التطبيق: يجب على المطور المبتدئ أن يتابع تحديث التطبيق وإصلاح الأخطاء وإضافة المزيد من الميزات والتحسينات.

6- الاستمرار في التعلم: يجب على المطور المبتدئ أن يستمر في تعلم الجديد ومتابعة التقنيات الحديثة والمستجدة في مجال تطوير التطبيقات.

7- التسويق: يجب على المطور المبتدئ أن يتعلم كيفية التسويق للتطبيق الخاص به وجعله يلفت انتباه الجمهور المستهدف.

0 0 0
Ahmed Mohamed
كتابة, صناعة محتوي, ترجمة و لغات منذ 5 أيام

إنه لم يعرف في الموقع

0 0 0
Fadila Mansour
أمور اخرى منذ 5 أيام

البدايات بالطبع كل مبتدأ يواجه تحدي البداية

0 0 0
LAHCEN EL HAJJI
تصميم أغلفة الكتب منذ 5 أيام

المنافسة القوية التي توجد في السوق ، لكن من عمل على تطوير مهاراته لابد أن يصنع له مكانا.
فقط استمر

0 0 0
Youssef Dardeer Mousa
مترجم منذ 5 أيام

الضغوط النفسيه من اكبر التحديات

1 0 0
Amr Mohamed Gaber
التسويق و المبيعات منذ 5 أيام

صعوبة الحصول على فرصة مناسبة في البداية

2 0 0
Amira Gomaa
برمجة, تطوير المواقع و التطبيقات منذ 5 أيام

فى رأيى عدم تواجد فرص عمل كفاية بتدريب جيد يتناسب مع اعداد المبرمجين فى مصر

1 0 0
Mohammad Shoker
تصميم, فيديو و صوتيات منذ 5 أيام

تحديات عديدة أهمها البحث عن أفكار للتطبيق العملي

1 0 0
Ahmed Khaled
مصمم منذ 5 أيام

في رأيي عدم الاستمراريه هي اكبر تحدي لمطور التطبيقات المبتدئ

1 0 0
Akram Kbaka
front end منذ 5 أيام

الزهق بسرعه و كتر التفكير غلط

0 0 0
Mohamed Khaled
كاتب محتوى منذ 5 أيام

التحديات عديدة للغاية في البداية ولكن ينبغي على المطور أن يكون مستعدًا لها وهي :-
1- عدم وجود تطبيق عملي ومشاريع أثناء تعلم البرمجة
2- نقص الدعم والتوجيه أثناء تعلم البرمجة
3- حاجز اللغة في تعلم البرمجة والصعوبات العديدة التي تنجم عن هذا التحدي في البداية.
4- التشتت بين مصادر كثيرة لتعلم البرمجة وهذا بسبب كثرة المصادر بالوقت الراهن.
5- افتقاد المصادر المجانية لدقة المعلومة وصحة التطبيق.
6- الأسعار المرتفعة لدورات تعلم البرمجة
7- صعوبة الحصول على فرصة مناسبة في البداية.
8- أيضًا عامل الوقت من التحديات التي تواجه المطور في بداية المشوار.
9- الوصول إلى العملاء والحصول على فرص قوية نظرًا لعدم وجود خبرة مسبقة.

0 0 0
Wadee Abed
مهندس حاسوب منذ 5 أيام

كمطور تطبيقات مبتدئ، قد تواجه عدة تحديات. إليك بعض التحديات الشائعة التي يمكن أن تواجهها ونصائح حول كيفية التعامل معها:

تعلم التقنيات والأدوات الجديدة: في عالم تطوير التطبيقات، تظهر تقنيات وأدوات جديدة بشكل مستمر. قد يكون من التحديات تتبع هذا التطور السريع وتعلم الأدوات والتقنيات الحديثة. نصيحتي هي أن تحاول الابتداء بتعلم لغة برمجة واحدة أو إطار عمل محدد، ثم توسيع معرفتك تدريجيًا.

فهم البرمجة والتصميم: قد تواجه تحديًا في فهم مفاهيم البرمجة والتصميم الجيد للتطبيقات. من الجيد أن تستثمر الوقت في دراسة مفاهيم البرمجة وأساليب التصميم الجيدة. يمكنك قراءة الكتب أو مشاهدة الدروس عبر الإنترنت لتعزيز فهمك ومهاراتك في هذه المجالات.

إدارة الوقت والمشاريع: قد تواجه تحديات في إدارة وقتك والمشاريع التي تعمل عليها. من الجيد تحديد أهداف واضحة وإنشاء جدول زمني للمشروعات الخاصة بك. قد ترغب في استخدام أدوات إدارة المشاريع لمساعدتك في تتبع التقدم وتنظيم المهام.

التعامل مع المشاكل التقنية: قد تواجه مشاكل تقنية أثناء تطوير التطبيقات. قد تجد صعوبة في تحديد أصل المشكلة وإصلاحها. في مثل هذه الحالات، يمكنك اللجوء إلى المجتمعات المطورين عبر الإنترنت أو المنتديات التقنية للحصول على مساعدة وتوجيه.

اختبار وتحسين التطبيق: يمكن أن يكون اختبار وتحسين التطبيق تحديًا. يجب عليك اختبار التطبيق بشكل منتظم للتأكد من عمله بشكل صحيح وتحسينه. من المفيد الحصول على ردود فعل من المستخدمين الآخرين وتطبيق التحسينات اللازمة وفقًا لهذه الردود.

التواصل والعمل الجماعي: يمكن أن يكون التعامل مع فريق التطوير أو التواصل مع المستخدمين أمورًا تحتاج إلى تحسين. من المهم تعلم مهارات التواصل الفعال والعمل الجماعي مع الآخرين لتحقيق أهداف التطبيق بنجاح.

هذه بعض التحديات التي يمكن أن تواجهها كمطور تطبيقات مبتدئ. من المهم الثقة بمهاراتك والاستمرار في التعلم وتحسين نفسك في مجال تطوير التطبيقات.

0 0 0
الـصـگـر الـعنود
التسويق و المبيعات منذ 5 أيام

لغات البرمجه

0 0 0
Mohamed Abdelmonem
Mido منذ 5 أيام

اللغه لانها اساس المعامله وايضا الاكواد

0 0 0
Maryam Hafeez
مريم محمد منذ 5 أيام

تحديات رائعة جدا لأننا سوف نتقدم ونتعلم ونتثقف من هذة النطويرات ونعلم ان كل فائده تكون لها ضرار

0 0 0

جميع الحقوق محفوظة © كفيل 2023

All rights reserved © kafiil 2023

)