كثرة المواضيع ذات المحتوى الغير المفيد غطت بشكل أو بأخر على المواضيع المفيدة
- قلة الدعم المالي: يعتبر الحصول على دعم مالي كبير للبدء في إنتاج المحتوى عاملاً مهماً للنجاح، ولكن في الواقع قليل من الشركات والمستثمرين يهتمون بدعم الإنتاج الإعلامي والمحتوى الرقمي في الوطن العربي، وهذا يجعل من الصعب على الكثيرين بدء مشاريعهم الإعلامية والإنتاجية.
- ضعف البنية التحتية الرقمية: يعاني الوطن العربي من ضعف في البنية التحتية الرقمية، وهو ما يؤثر على جودة الاتصالات والانترنت، ويجعل من الصعب على الناس الوصول إلى المحتوى والتفاعل معه بشكل كبير.
- قلة الخبرة والتدريب: يعتبر توفر الخبرة والتدريب الكافيين في إنتاج المحتوى وتسويقه من العوامل المهمة للنجاح في هذا المجال، ولكن يعاني الوطن العربي من قلة المعاهد التدريبية والخبراء في هذا المجال.
- التحديات الثقافية والاجتماعية: يعاني المحتوى العربي من تحديات ثقافية واجتماعية كبيرة، فالكثير من الأفكار الإبداعية والمحتوى الجريء يمكن أن يتعرض لانتقادات شديدة ورفض من قبل بعض شرائح المجتمع.
بشكل عام، يمكن القول إن عدم النجاح في صناعة المحتوى في الوطن العربي يعود إلى عدة عوامل تتراوح بين البنية التحتية، الدعم المالي، التدريب والخبرة، والتحديات الثقافية والاجتماعية.
هناك عدة أسباب قد تجعل صناعة المحتوى في الوطن العربي غير متاحة للجميع، منها:
نقص التدريب: قد يكون هناك نقص في التدريب على صناعة المحتوى وتطوير المهارات اللازمة لذلك، مما يؤدي إلى صعوبة في إنتاج محتوى ذو جودة عالية وتنافسية.
قلة الموارد: يمكن أن تكون هناك قلة في الموارد المتاحة للأفراد والشركات التي ترغب في صناعة المحتوى، مما يجعلهم يواجهون صعوبة في الحصول على المعدات والبرامج اللازمة لإنتاج محتوى عالي الجودة.
قلة الدعم: يمكن أن يكون هناك نقص في الدعم والتشجيع من الجهات المعنية والمجتمع بشكل عام، مما يؤثر على قدرة الأفراد والشركات على الاستمرار في صناعة المحتوى.
قوانين الحقوق: قد تكون هناك صعوبة في فهم قوانين الحقوق المتعلقة بالمحتوى وتطبيقها بشكل صحيح، مما يجعل الأفراد والشركات يتجنبون صناعة المحتوى بشكل كامل.
التحديات الثقافية: يمكن أن تواجه الأفراد والشركات صعوبة في التعامل مع التحديات الثقافية والاجتماعية التي تؤثر على المحتوى وتقبله، وقد تؤثر هذه التحديات على نوعية المحتوى وقدرته على الوصول إلى جمهور واسع.
نقص المعرفة .الخيرات .المحتوى الهادف
راجع لسببين
اولا صانع المحتوى لازم يبقي فاهم انه مش داخل يحقق فلوس او ربح وخلاص لازم يحترم عقليه الجمهور
تانى سبب راجع للجمهور نفيه ونوعيه المحتوى الى بيحب يتفرج عليه
اسف في اللفظ
الوطن العربي محتواه اغلبيتو تافه
نقص الدعم المادى و عدم الابتكار فى المحتوى و تكراره
استحواذ طائفة أو تيار فكري معين وتمكينه من صناعة القرار والقدرة على تنفيذه
التكرار وعدم الإبداع
يجب اختيار موضوع المحتوي بعناية ومراعاة تقديمة بشكل مختلف عن المنافسين وبطريقة مميزة
سخافة الروتين والاجراءات المتخذة في الكتابة مثل معايير السيو ومجاراة خوارمزيات جوجل ....وغيرها مما افقر المحتوى و نفر القراء ..و حيد مهارات الكتاب ...مما افسد الذوق عموما اثر بالسلب على كل ما يتعلق بالقراءة او الكتابة و صناعة المحتوى ...الخ
يجب لتحسين امحتوى:
1. اختيلر الموضوع الجيد
3. مراجعة المحتوى قبل النشر
ببساطة لأن كل صناع المحتوي بيتوجهوا للمحتوي الغير هادف لأنه سريع الانتشار
الجمهور لا يركز على الجودة في العالم العربي بشكل كبير يتماشى مع ما هو رائج في لحظته يعني ان كاتب المحتوى عليه الغوص في كل اصناف المحتوى وتقديمها بشكل ملفت
2. اختيار الجمهور المتلقي الملائم
ما السبب الذي يجعل صناعة المحتوى في الوطن العربي غير متاحة للجميع ؟ أو بمعنى أدق لا ينجح فيها الجميع ؟