احسنت القول
صدقت القول
ممتاز
فعلاً ...يتصعب الأمر عندما تقنع شخص يشتري وهو اصلا ماراح يشتري ...
أما الي قدة بيشتري ماراح ينتظر مزايا المنتج ..
قابلت عملاء أرادوا الشراء، لكنهم كانوا مترددين. ولولا أنني أقنعتهم بمزايا الخدمة الحقيقية (لا يجب خداع العميل)، لعزفوا عن شرائها.
عن قريب سأدخل هذا المجال الرائع
واحد من أهم المجالات في أيامنا هذه. ببساطة شديدة لا غنى عنه لمن يريد النجاح.
التسويق هو فن البيع، إلا أن المبيعات هي جزء من العملية.
وفن البيع يحتاج إلى خبرة ومهارة وممارسة عملية، وتفكير خارج الصندوق.
صح تتعلم التسويق في يوم واحد أي خطوات وأسس التسويق ...
لكن لكي تتقنه صح كل يوم ستتعلم الجديد والمهارات .. أيضا التسويق كل يوم في تقدم وايضا كل يوم يظهر الجديد
كلامك صحيح. التسويق في تطور منتظم، مما يحتم على من يريد إتقانه مواكبة التغيرات المستمرة.
بارك الله فيك على الطرح الرائع.
أنار الله دربك بالنجاح والتوفيق.
وأظنك يا استاذ نبراس من أكثر من يعتمد على تسويق نفسه في هذا المجال هنا داخل المنصة، وليست هذه النصوص المتقنة والسلسة والجميلة مبنى ومعنى سوى طريقة من طرق أخرى تعتمدها.
أشكرك على المشاركات القيمة، فعلا أنا استفيد من خبرتك ومن مشاركاتك المتتالية في هذا الفضاء.
واشكر أيضا أسرة كفيل على إتاحة فرصة تلاقح الأفكار بين المستقلين فهذا يجعل من المنصة رائدة وممتازة.
عرض المزيد
ملتقى كفيل هو ساحة لتبادل الأفكار، وبوابة لخلق انطباع إيجابي حول البائع. لكن خلال سنوات عملي، لاحظت فرقاً شاسعاً بين من يقدم محتوى يحمل قيمة حقيقية، وبين من يقدم أي شيء فقط من أجل تسويق نفسه. لا عيب في إثبات الموجودية، لكن العيب كله في محاولة التسويق على حساب المعلومة القيمة، وإفادة الآخرين. شكراً على مشاركتك العطرة صديقي بلال، وأرجو أن نكون ممن يفيدون ويستفيدون.
فيليب كوتلر يعتبر الاب الروحي للتسويق الحديث
هو بروفيسور في التسويق الدولي.
بروفيسور
شكرا لك رائع فعلا تسويق يتحاج تعليم المستمر وليس تسويق فقط
نبراس الحديدي الله يعطيك العافية
إن كل من يقدم خدمات مصغرة أو منتجات عبر الإنترنت أو غير ذلك، يحتاج التسويق لتعزيز وصوله إلى الجمهور المستهدف. وبينما يملك البعض المال اللازم للاستعانة ببعض المسوقين المحترفين، يفتقر آخرون إلى القدرة المادية على توظيف الخبراء، الأمر الذي يحتم في هذه الحالة ضرورة تعلم هذا المجال بنفسك، حتى تتمكن من تسويق خدماتك أو منتجاتك.
ورغم أن التسويق يحتاج إلى خبرة كبيرة وممارسة عملية طويلة، إلا أنه ليس عصياً على الإتقان؛ لأنه على حد تعبير «رءوف شبابيك» في كتابه «التسويق للجميع»، علم يتقنه أي شخص بشكل فطري، حتى الطفل الرضيع الذي يمارس البيع والتسويق مستخدماً البكاء والضحك وسيلة لنيل حاجته من الطعام والاهتمام.
إن تعلم التسويق في يوم واحد ما هو إلا تعبير مجازي، قصد المتحدث من ورائه أن بمقدورك تعلم هذا الفن بسهولة، لكن ستحتاج إلى الكثير من الممارسة وبعض المجازفة من حين لآخر حتى تتعلم من أخطائك، وتكوّن خبرة حقيقية في المجال.
لهذا كله، فإن التعلم المستمر، والتطبيق المتواصل، والصبر على طول الطريق هو السبيل إلى إتقان التسويق وحصد نتائجه. فتذكر دوماً أن رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة صغيرة، لا تأخذك إلى أي مكان ما لم تواصل السير دون كلل أو ملل، وصولاً إلى الهدف المنشود.