إتخاذ القرار
نعم... توقف.. توقف أيه الغريب المتردد، الغير واثق من قراراتك.

اما كفاك سخرية "بنفسك"؟

إنك ايه المتردد : دائما ماتضطرب عندما تريد أن تتخذ -قرار-
فيصيبك القلق والحيرة والإرباك والشك،
اليس كذالك؟
فيورث فيك الألم المستمر وصداع الدائم.
إن عليك أيه القارئ أن تشاور وأن تستخير الله وأن تتأمل قلبك ، فإذا غلب على ظنك الرأى الأصوب ، والمسلك الأحسن، أقدم بلا أحجام.
فلإنسان إذا : عزم وتوكل وصمم وجزم أنهى حياة التردد، والإضطراب

*قال تعالى*
{{ فإذا عزمت فتوكل على الله }}
{{ إن الله يحب المتوكلين }}

إسمع يا صديقي:

إن تردد... فساد الرأي وبرود في الهمة ... وخور في التصميم... وشتات للجهد... وإخفاق في السير، وهذا التردد مرض لا دواء له إلا العزم والجزم والثبات.
إلى متى تضطرب؟ .... وإلى متى تتردد في اتخاذ القرار ؟
*قال أحدهم*

إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة
فإن فساد الرأي أن تترددا